الهلال الأحمر المصري هو رمز سامٍ لمعاني الإنسانية والعمل التطوعي النبيل، ويُشرفني أن أتولى رئاسته الشرفية، واضعة أمامي هدفًا واضحًا يتمثل في الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين، والارتقاء بجودة خدماتنا لتكون على قدر اسم مصر ومكانتها.
إنني على ثقة تامة بأن كل عضو في هذا المجلس سيمثل إضافة حقيقية تسهم في تعزيز أثر العمل الإنساني، والمضي قدمًا نحو بناء مجتمع يتحلى بمزيد من الرحمة والتكافل والتضامن.